طرق تبييض الأسنان وصفات منزليّة هناك العديد من المواد المنزليّة التي تساعدنا في الحفاظ على الأسنان من الاصفرار، ومن هذه الخلطات: (1) عصير اللّيمون والملح: وذلك من خلال عصر ليمونة وإضافة القليل من الملح إليه، وثمّ المضمضة بشكلٍ مستمر بهذا المحلول، وتركه فترةً على الأسنان قبل بصقها كي يساعد على تبييضها. قشر الليمون أو البرتقال: وذلك بفرك الأسنان من الدّاخل به؛ فهو مفيد في تبييض الأسنان. بيكربونات الصّودا والماء: حيث يتمّ خلطهما مع بعضهما البعض، والتّمضمض بهذا المحلول؛ فهو يساعد على إزالة البقع الصّفراء وغيرها عن سطح الأسنان، ويسهم في تبييضها. العسل: يكون بوضع عسل طبيعي على فرشاة الأسنان ومزجه بمعجون الأسنان من فترةٍ إلى أخرى؛ وذلك لما يحتويه العسل من فوائد تعود على صحّة الأسنان، وتقوم بتبييضها. غسل الفم أسبوعيّا بماء الأكسجين: فهو غير مكلف ومتوفّر في جميع المناطق، ولكن يجب عدم الإكثار من استعماله لأنّه مضرٌّ بالأسنان عند الإفراط به. الميرميّة والملح: ويتمّ ذلك عن طريق وضع أوراق الميرميّة والملح في وعاء، ومن ثمّ طحن الأوراق حتّى تصبح كالعجينة، ثمّ وضع العجينة في فرن دافيء حتّى تصبح صلبة، وبعد ذلك فرمها جيّداً إلى أن تصبح كالبودرة التي يتم فرك الأسنان بها يوميّاً، ويمكن استعمالها أسبوعيّاً؛ فهي فعّالة في علاج اللّثة الملتهبة وتسهم في تبييض الأسنان. النّعنع: طحن أوراق وإضافة بعض الزّيت عليه، واستخدام هذا المزيج في دهن الأسنان يوميّاً. أوراق الغار: حيث نقوم بتجفيف وطحن أوراق الغار وإضافة قشر البرتقال إليها، ومن ثمّ دهن الأسنان بها بشكلٍ يوميّ. زيت الزّيتون: يتمّ فرك الأسنان بقطنة مغموسة في زيت الزّيتون أو وضع الفرشاه في زيت الزيتون وغسل الأسنان بعدها. يعمل هذا الزّيت على المحافظة على نظافة الأسنان، بالإضافة إلى تقوية اللّثة ومنع نزيفها.
أطعمة تحافظ على الأسنان هناك الكثير من الأطعمة التي بمجرّد تناولها فإنّها تحافظ على لون الأسنان الأبيض، أهمّها: (3) التفاح: يُسمّى التفاح بفرشاة الأسنان الطّبيعة بسبب نسيجه اللّيفي، على الرّغم من أنّه لا يشكل بديلاً عن تنظيف الأسنان بالفرشاة أو الخيط الطّبي، إلّا أنّه من الممكن أن يكون خياراً مناسباً مُسانداً للتّنظيف اليوميّ. من المهمّ معرفة أنّ تناول التّفاح يُنشّط اللثة، ويُقلّل من كمّية البكتيريا الفمويّة، ويزيد من تدفّق اللّعاب، وهو بدوره يُقلّل من الحموضة في الفم، ويغسل الطّعام العالق ويمنع الجفاف، إلا أنّ عصير التّفاح قد يؤدّي إلى تسوّس الأسنان. الحمضيّات: تحتوي على كميات عالية من فيتامين سي، والأشخاص الذين يعانون من نقصه يتعرّضون لنزيف اللّثة ممّا يضرّ بثبات الأسنان. يُفضّل إضافة الحمضيّات الى النّظام الغذائي، مثل البرتقال، والجريب فروت، والأناناس، والبطّيخ، والطماطم (البندورة)، والخيار؛ لغناها بفيتامين سي. الموز: يحتوي على الفيتامينات، والمعادن، وخاصّة البوتاسيوم والحديد، التي تساعد في المحافظة على قوّة الأسنان وصحّتها، كما أنّه لا يلتصق بالأسنان ويسهل إزالته. يساهم القسم الدّاخلي لقشر الموز على تبييض الأسنان إذا تمّ فركه بها. الفراولة: تحتوي الفراولة الطازجة على حمض الماليك المستخدم لإزالة طبقة الطلاء القذرة عن الأسنان وتطهير الفم من البكتيريا. إذا خُلطت الفراولة مع الصّودا يمكن استخدامها كإضافة لمعجون الأسنان، وتكون بسحق الفراولة ومزجها مع الصّودا حتى الحصول على خليط متجانس ثمّ القيام بدهن الخليط على فرشاة الأسنان. بعد حوالي خمس دقائق نغسل الفم من هذا الخليط كما نفعل بعد التّنظيف العادي بالفرشاة والمعجون. الخضار الجذرية: مضغ الجزر، والكرفس والخضروات الجذرية يُحفّز نشاط اللّثة، وتعتبر اللّثة مهمّة لأنّها إن كانت قوية وسليمة فإنّها تحافظ على صحة الأسنان. ويعتبر الجزر والكرفس من المصادر الجيّدة لمادّة بيتا كاروتين الذي يُنتِج منه الجسم فيتامين A، ويجعل الأسنان أكثر بياضاً وصلابة. يتواجد فيتامين A في البطاطا الحلوة، والفجل، والبنجر، التي يساعد نسبة الماء العالية فيها في المحافظة على الأسنان واللّثة أكثر نظافةً. الأوراق الخضراء: كالملفوف، وأوراق السلق، والخس، والبروكلي، والكرنب، وأوراق الخردل، والهليون، والسبانخ، كلّها غنيّة بالفيتامينات والمعادن اللّازمة للمحافظة على صحّة الفم والأسنان، مثل فيتامين A، وفيتامين C، وبيتا كاروتين، إضافة إلى الكالسيوم، والفوسفور، والمغنيسيوم.
أطعمة تحافظ على الأسنان هناك الكثير من الأطعمة التي بمجرّد تناولها فإنّها تحافظ على لون الأسنان الأبيض، أهمّها: (3) التفاح: يُسمّى التفاح بفرشاة الأسنان الطّبيعة بسبب نسيجه اللّيفي، على الرّغم من أنّه لا يشكل بديلاً عن تنظيف الأسنان بالفرشاة أو الخيط الطّبي، إلّا أنّه من الممكن أن يكون خياراً مناسباً مُسانداً للتّنظيف اليوميّ. من المهمّ معرفة أنّ تناول التّفاح يُنشّط اللثة، ويُقلّل من كمّية البكتيريا الفمويّة، ويزيد من تدفّق اللّعاب، وهو بدوره يُقلّل من الحموضة في الفم، ويغسل الطّعام العالق ويمنع الجفاف، إلا أنّ عصير التّفاح قد يؤدّي إلى تسوّس الأسنان. الحمضيّات: تحتوي على كميات عالية من فيتامين سي، والأشخاص الذين يعانون من نقصه يتعرّضون لنزيف اللّثة ممّا يضرّ بثبات الأسنان. يُفضّل إضافة الحمضيّات الى النّظام الغذائي، مثل البرتقال، والجريب فروت، والأناناس، والبطّيخ، والطماطم (البندورة)، والخيار؛ لغناها بفيتامين سي. الموز: يحتوي على الفيتامينات، والمعادن، وخاصّة البوتاسيوم والحديد، التي تساعد في المحافظة على قوّة الأسنان وصحّتها، كما أنّه لا يلتصق بالأسنان ويسهل إزالته. يساهم القسم الدّاخلي لقشر الموز على تبييض الأسنان إذا تمّ فركه بها. الفراولة: تحتوي الفراولة الطازجة على حمض الماليك المستخدم لإزالة طبقة الطلاء القذرة عن الأسنان وتطهير الفم من البكتيريا. إذا خُلطت الفراولة مع الصّودا يمكن استخدامها كإضافة لمعجون الأسنان، وتكون بسحق الفراولة ومزجها مع الصّودا حتى الحصول على خليط متجانس ثمّ القيام بدهن الخليط على فرشاة الأسنان. بعد حوالي خمس دقائق نغسل الفم من هذا الخليط كما نفعل بعد التّنظيف العادي بالفرشاة والمعجون. الخضار الجذرية: مضغ الجزر، والكرفس والخضروات الجذرية يُحفّز نشاط اللّثة، وتعتبر اللّثة مهمّة لأنّها إن كانت قوية وسليمة فإنّها تحافظ على صحة الأسنان. ويعتبر الجزر والكرفس من المصادر الجيّدة لمادّة بيتا كاروتين الذي يُنتِج منه الجسم فيتامين A، ويجعل الأسنان أكثر بياضاً وصلابة. يتواجد فيتامين A في البطاطا الحلوة، والفجل، والبنجر، التي يساعد نسبة الماء العالية فيها في المحافظة على الأسنان واللّثة أكثر نظافةً. الأوراق الخضراء: كالملفوف، وأوراق السلق، والخس، والبروكلي، والكرنب، وأوراق الخردل، والهليون، والسبانخ، كلّها غنيّة بالفيتامينات والمعادن اللّازمة للمحافظة على صحّة الفم والأسنان، مثل فيتامين A، وفيتامين C، وبيتا كاروتين، إضافة إلى الكالسيوم، والفوسفور، والمغنيسيوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق